بيداغوجيا

الأربعاء، 3 فبراير 2021

ولي يشتكي معلم ابنته على الفيسبوك

أيتها الجماهير... يا هواة التعاليق والتنبير... لي مع معلم ابنتي مشكل صغير... فهو لم يميزها عن أترابها وعامل الجميع بعدل كبير... وأعدادها عنده لم تعجبني بل جعلت العقل مني يطير... فالعدد الذي بالورقة يكتبه في "الكرني" كما هو دون تغيير... لذلك قدمت فيه شكاية دون الرجوع إلى المدير... ولأنني أعرف أن موقفي نابع من عقل صغير... أريدكم أن تدعموني بوابل من الشتم والتكركير... سبوا المعلمين وانعتوهم بأبشع التعابير... وألفوا ما شئتم من القصص وانتهجوا التزوير... فتعاليقكم ستجعلني صاحب حق وزئير... لأن الفيسبوك سيجعلني المنتصر أمام القانون... بعد أن كنت ضعيف الموقف وتهمي للمعلم بلا تبرير...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق